ملخص الحلقة التاسعة من مسلسل “الشرنقة”
يستعرض ريال ويب ملخص أحداث الحلقة التاسعة من مسلسل “الشرنقة”، والتي حملت الكثير من المفاجآت والتطورات الدرامية المثيرة، خصوصًا فيما يتعلق بعلاقة دنيا بـ أنور، وملاحقة سلمى لـ حازم النشار، إضافةً إلى تحركات الشرطة التي بدأت في تتبع دنيا عن قرب.
أحداث الحلقة التاسعة
شهدت الحلقة تصاعدًا دراميًا كبيرًا، حيث فوجئ أنور (محمد عبده) بمعرفة دنيا (سارة أبي كنعان) به، مما دفعهما للتقارب، وانتهى الأمر بأن أهدى لها سيارة فاخرة بعد أن أقام علاقة معها.
حازم النشار في مواجهة المراقبة
لا يزال حازم النشار (أحمد داود) يعيش في حالة صدمة بعد اكتشافه أن زوجته سلمى (مريم الخشت) تقوم بمراقبته باستمرار.
رآها تتبعه داخل أحد المتاجر، ثم لاحظ أنها لاحقته بسيارتها طوال الطريق، مما دفعه إلى تكليف مساعده أنور بالتحري عن هوية الشخص الذي يراقبه.
الشرطة تضع دنيا تحت المراقبة
أصدر المقدم عمر عياد (علي الطيب) أوامر بزيادة الرقابة على حازم النشار، خاصة بعد عودته إلى منزله القديم بناءً على طلب زوجته سلمى.
وخلال التحقيقات، كشفت الشرطة عن معلومات خطيرة تتعلق بـ دنيا، حيث تأكد أنها كانت على صلة بعدد من رجال الأعمال والصيادلة الذين اختفوا في ظروف غامضة.
كما أظهرت التحريات أن حساباتها المصرفية شهدت طفرات مالية ضخمة، مما أثار الشكوك حول تورطها في تمويل عمليات إنتاج جديدة من المخدرات.
لماذا لم يتم القبض على دنيا حتى الآن؟
رغم تزايد الأدلة ضد دنيا، قررت قيادات الشرطة التمهل في القبض عليها بسبب عدم وجود أدلة قطعية حتى اللحظة، إضافةً إلى علاقتها القوية بـ الروسي (أيمن الشيوي)، مما قد يعقد القضية.
مواجهة نارية بين دنيا وعلي الكيال
في تطور جديد، تواجهت دنيا مع أنور، حيث اتهمها مباشرة بأنها استغلته فقط للوصول إلى علي الكيال (باسل الزارو).
لكن رد دنيا كان صادمًا، حيث قالت له بكل جرأة: “أنا مستعدة أبيع حياتي لمن يدفع أكثر”، مما يعكس شخصيتها الغامضة والمصلحية.
مواعيد عرض مسلسل “الشرنقة”
🔹 يعرض مسلسل “الشرنقة” المكون من 15 حلقة حصريًا على منصة Watch It.
🔹 يتم بث الحلقات يوميًا في تمام الساعة 11:00 مساءً بتوقيت القاهرة.
الأسئلة الشائعة (FAQ)
📌 ما هي المنصة التي تعرض مسلسل “الشرنقة”؟
🔹 يتم عرض المسلسل حصريًا على منصة Watch It.
📌 هل يمكن مشاهدة الحلقات السابقة عبر الإنترنت؟
🔹 نعم، يمكنك متابعة جميع الحلقات السابقة عبر منصة Watch It.
