أظهر تقرير أممي جديد أن الدين العام المتزايد يخنق بلدان أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، مما لا يترك لها سوى مساحة مالية ضئيلة لتمويل الخدمات الصحية وخدمات فيروس نقص المناعة البشرية الأساسية ويعرض التقدم المحرز نحو إنهاء الإيدز فيها بحلول عام 2030 للخطر.